الخميس، 30 أغسطس 2012

Subject: Notes on the human rights situation in Tindouf

Mr.: President of the Moroccan Organization for citizenship and the defense of the territorial integrity

 


To: Ms. Kerry KennedyHead of Delegation of the Robert F. Kennedy Center for Justice and Human Rights

Subject: Notes on the human rights situation in Tindouf

On the occasion of the visit by under your delegation Foundation Robert Kennedy for justice and human rights, to the Tindouf camps for the human rights situation by, it is a matter our initial actor civilian employed in the field of diplomacy parallel and defense of human rights and the rights of detainees Sahrawis in Tindouf camps, to draw your attention to a number of points of extreme importance and indispensable to any international observers in order to understand the situation of human rights in the campsThe leadership of the Polisario movement did not hesitate for a long time to manipulate humanitarian assistance for detainees Sahrawis, and transfer of funds from the sale of these materials to neighboring countries like Mauritania and Algeria, to secret accounts on behalf of the leaders of the Polisario, and to see that enough you will see the report of the Bureau European Anti-Fraud, which accuses Algeria The Polisario and issued on April 26, 2010, as well as the letter addressed by a number of detainees in Tindouf to the Office of the High Commissioner for Refugees (UNHCR) and dated May 2012 and signed by Mohammed Al Amin Khatri Sidamo, resident in Tindouf campsThis manipulation of international aid is what led to the worsening humanitarian crisis in the camps and violation of human dignity of hundreds of Sahrawi detainees, which you can stand it directly by listening to people and take their testimony seriouslyAs we can not fail here that you will know that the suffering of the artist caused Allal Aldav of harassment and intimidation continued by the Polisario militia exposes concrete shameful practices that are exposed to freedom of opinion and expression and the right to demonstrate and protest inside the camps by armed elements of the Polisario, were subjected artist caused Allal Aldav since the summer of the previous year to attacks heinous by the Polisario to silence his voice and curbing the right to claim settlement and legal status ambiguous is the total detained in Tindouf, which has been the Polisario leadership exploited under the name of republican government phantom order Tertzk by international aid and attack them on Sahrawi children's rights who Tboshm to Cuba to become slaves in the trade of war and terror run by the Polisario in the region since 36 years with the participation of the Algerian regime and as well as in its relations suspicious armed terrorist groups in the Sahel region of Africa.Out of our firm belief seriously and credibility autonomy proposal put forward by the Kingdom of Morocco to settle the dispute peacefully and final, we in the Moroccan Organization of citizenship and the defense of territorial integrity, we draw your attention to the case of fighter Mustapha Salma Ould Sidi Mouloud deported forcibly from the camps by the militias Polisario After to opinion in support of the autonomy proposal, which is still suffering the limits of time in Aatsamh The Office of the High Commissioner for Refugees (UNHCR) in MauritaniaThe take you to these data and included in your report on the situation in Tindouf, will prove how serious the work that you are doing and credibility, in the defense of human rights and work to promote peace and defuse hostility and conflict and strengthen the bonds of brotherhood among the sons of the same country, within the framework of solving governance Self, which guarantees the rights of all and supports stability and security in the region.



Casablanca on August 30, 2012

الأربعاء، 29 أغسطس 2012

المنظمة المغربية للمواطنة و الدفاع عن الوحدة الترابية تطالب وفد مؤسسة روبرت كيندي بتحري المصداقية و الموضوعية في تقريرها عن الأوضاع بمخيمات تندوف

iv dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">

نظرا للتطورات والمستجدات التي يشهدها ملف الصحراء المغربية، وخاصة على إثر المكالمة التي أجراها الملك محمد السادس مع الأمين العام للأمم المتحدة السيد بان كي مون بخصوص المهام المنوطة بقوات المينورسو والمبعوث الأممي للصحراء، وكذلك تزامنا مع الزيارة التي يقوم بها حاليا وفد عن مؤسسة "روبرت كيندي" الأمريكية للعدالة وحقوق الإنسان لأقاليمنا الصحراوية ومخيمات تندوف، فقد عقدت "المنظمة المغربية للمواطنة والدفاع عن الوحدة الترابية" اجتماعا استثنائيا لتدارس الوضع والخروج بعدد من التوصيات والملاحظات بشأن ما استجد من معطيات، وهو ما أسفر عنه البيان التالي: 

 بـيـان
 
إن "المنظمة المغربية للمواطنة والدفاع عن الوحدة الترابية" وهي تثمن الخطوة البناءة التي أقدم عليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في اتصاله بالأمين العام للأمم المتحدة السيد بان كي مون، وما تمخض عنها من نتائج ايجابية بخصوص تحديد مهمة بعثة (المينورسو) والقيام بمهامها كما أنيطت بها أول مرة، دون تجاوزها لأدوار قد تمس بسيادة المغرب على أراضيه، وزعزعة الاستقرار في المنطقة، خدمة لأجندات الانفصاليين ومن يدعمهم، فإنها تدعو الأمين العام للأمم المتحدة التحرك دبلوماسيا من أجل تجاوز وضعف الرؤية التي مازال بوليساريو يراهن عليها للاستمرار في انتهاكاته.
ونلفت انتباه الأمم المتحدة وأي مبعوث أممي للمنطقة، بأن قيادة "بوليساريو" مستمرة في انتهاك حقوق الإنسان وحريات التعبير وللكرامة الإنسانية للمحتجزين منذ 36 سنة مضت، وتذكر المنظمة بأن "بوليساريو" متورطة في الاتجار بالبشر واستغلال الأطفال وتحويل المساعدات الإنسانية الدولية، وتهدد الأمن والاستقرار في المنطقة برمتها، ومتورطة في ممارسة الإرهاب ودعم الإرهابيين في منطقة الساحل الإفريقي.
إن "المنظمة المغربية للمواطنة والدفاع عن الوحدة الترابية"، إذ تضع هذه الحقائق الصادمة حول مرتزقة "بوليساريو" أمام أنظار المنتظم الدولي، لا يفوتها  أن تنوه بالخطوات الايجابية التي سجلها المغرب بثبات من أجل إنهاء النزاع في الصحراء عن طريق مقترح الحكم الذاتي، وكذا الجهود الخلاقة التي يبذلها في خدمة حقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير والتنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، تماشيا مع تطورات دستورية وسياسية يعرفها المشهد الديمقراطي المغربي؛ ولعل زيارة وفد مؤسسة "روبرت كيندي" الأمريكية لأقاليمنا الصحراوية الجنوبية والتقاءها بنشطاء معارضين، لهو أكبر دليل على انفتاح المغرب الديمقراطي والحقوقي والتزامه بقيم حقوق الإنسان وضمان حرية الرأي والتعبير لجميع الأطراف.
لذلك فإننا من داخل "المنظمة المغربية للمواطنة والدفاع عن الوحدة الترابية" وباعتبارنا فاعلين مدنيين، ندعو أعضاء الوفد المنتدب عن مؤسسة "روبرت كيندي" الأمريكية للعدالة وحقوق الإنسان، إلى التزام الموضوعية والحياد في تقديم تقريرها المرتقب، وهذا يتطلب منها كما استمعت إلى الأصوات المعارضة بالأقاليم الصحراوية، أن تقوم بالمثل داخل مخيمات تندوف الواقعة تحت قبضة "بوليساريو"، وأن تستمع للمعارضين والمقموعين داخل المخيمات، وأبلغ نموذج على ذلك هي حالة المناضل مصطفى سلمى ولد سيدي مولود المبعد قسرا وظلما وعدوانا عن أبنائه وأسرته بمخيمات تندوف بسبب إقدامه على التعبير عن رأيه المخالف لأطروحة انفصاليي "بوليساريو"، والأمر نفسه  ينطبق على الفنان الناجم علال الداف الذي جرد من قبل عصابات "بوليساريو" من أبسط حقوقه وجرى الاعتداء عليه مرارا لمنعه من التعبير عن رأيه كفنان وكإنسان له الحق في تحديد وضعيته القانونية في ظل الهيمنة والتمويه الذي تمارسه "بوليساريو" والسلطات الجزائرية على المحتجزين بمخيمات تندوف.
إن الواجب الأخلاقي والإنساني يفرض على وفد "مؤسسة كينيدي" الالتقاء بهذه الحالات الإنسانية والأصوات المعارضة للاستماع  إليها ونقل بكل أمانة معاناتها المستمرة  في هضم حقوقها من طرف قيادة "بوليساريو"، كما على "مؤسسة كينيدي" الاشتغال بالحياد ونقلها بموضوعية للرأي العام الدولي والأمريكي الوضعية المأساوية اللا إنسانية حول حقوق الإنسان داخل المخيمات في ظل قبضة أمنية حديدية لقيادة "بوليساريو" وقمعها الشرس للمحتجزين الصحراويين بتندوف.
إن عدم تضمين هذه الحقائق في تقرير وفد "مؤسسة كينيدي" وعدم التقاءها بالفنان الناجم علال الداف وبالشباب المعتصمين بالرابوني، وكذلك بالمناضل مصطفى سلمى ولد مولود، وأسرته داخل المخيمات، سينزع أي مصداقية وجدية عن عملها، وسيؤكد للمنتظم الدولي والرأي العام الأمريكي، مدى تهافت "مؤسسة كينيدي"  لخدمة الانفصاليين التي لا تدعم الأمن والاستقرار بالمنطقة، وتؤثر سلبا على مصالح الولايات المتحدة الأمريكية وصورة منظماتها الدولية العاملة من أجل السلام وحقوق الإنسان.
 
إن "المنظمة المغربية للمواطنة والدفاع عن الوحدة الترابية" من موقعها كفاعل مدني وإطار جمعوي يشتغل في حقل الدبلوماسية الموازية، تدعو جميع الفاعلين المدنيين الناشطين في مجال الدفاع عن الوحدة الترابية المغربية في الداخل والخارج إلى تكثيف الجهود من أجل فضح كل المناورات والأجندات المشبوهة، التي تهدف إلى مناوئة الوحدة الترابية المغربية، وتطبيق مقترح الحكم الذاتي بالصحراء، وكذا فضح الانتهاكات البشعة التي يرتكبها "بوليساريو" في حق المحتجزين الصحراويين بتندوف، والكشف عن الفساد والقمع والاستبداد الذي تمارسه قيادة "بوليساريو" في حق الأطفال والنساء والشيوخ، وتحول دون حقهم في والالتحاق بوطنهم الأم.
 
 
الدار البيضاء في 27 غشت 2012